Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ الْحَذَّاءِ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) مَنْ قَالَ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ لا إِلَهَ إِلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَيُمِيتُ وَيُحْيِي وَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَسَبَّحَ خَمْساً وَثَلاثِينَ مَرَّةً وَهَلَّلَ خَمْساً وَثَلاثِينَ مَرَّةً وَحَمِدَ الله خَمْساً وَثَلاثِينَ مَرَّةً لَمْ يُكْتَبْ فِي ذَلِكَ الصَّبَاحِ مِنَ الْغَافِلِينَ وَإِذَا قَالَهَا فِي الْمَسَاءِ لَمْ يُكْتَبُ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ مِنَ الْغَافِلِينَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ قَالَ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ الثَّانِي (عَلَيهِ السَّلام) أَسْأَلُهُ أَنْ يُعَلِّمَنِي دُعَاءً فَكَتَبَ إِلَيَّ تَقُولُ إِذَا أَصْبَحْتَ وَأَمْسَيْتَ الله الله الله رَبِّيَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً وَإِنْ زِدْتَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ خَيْرٌ ثُمَّ تَدْعُو بِمَا بَدَا لَكَ فِي حَاجَتِكَ فَهُوَ لِكُلِّ شَيْءٍ بِإِذْنِ الله تَعَالَى يَفْعَلُ الله مَا يَشَاءُ.
Français bientôt dispo
ـ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ سَعْدَانَ عَنْ دَاوُدَ الرَّقِّيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ لا تَدَعْ أَنْ تَدْعُوَ بِهَذَا الدُّعَاءِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ إِذَا أَصْبَحْتَ وَثَلاثَ مَرَّاتٍ إِذَا أَمْسَيْتَ اللهمَّ اجْعَلْنِي فِي دِرْعِكَ الْحَصِينَةِ الَّتِي تَجْعَلُ فِيهَا مَنْ تُرِيدُ فَإِنَّ أَبِي (عَلَيهِ السَّلام) كَانَ يَقُولُ هَذَا مِنَ الدُّعَاءِ الْمَخْزُونِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْمُكَارِي عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا عَنَى بِقَوْلِهِ وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى قَالَ كَلِمَاتٍ بَالَغَ فِيهِنَّ قُلْتُ وَمَا هُنَّ قَالَ كَانَ إِذَا أَصْبَحَ قَالَ أَصْبَحْتُ وَرَبِّي مَحْمُودٌ أَصْبَحْتُ لا أُشْرِكُ بِالله شَيْئاً وَلا أَدْعُو مَعَهُ إِلَهاً وَلا أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ وَلِيّاً ثَلاثاً وَإِذَا أَمْسَى قَالَهَا ثَلاثاً قَالَ فَأَنْزَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى قُلْتُ فَمَا عَنَى بِقَوْلِهِ فِي نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً قَالَ كَلِمَاتٍ بَالَغَ فِيهِنَّ قُلْتُ وَمَا هُنَّ قَالَ كَانَ إِذَا أَصْبَحَ قَالَ أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ مَا أَصْبَحَتْ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ عَافِيَةٍ فِي دِينٍ أَوْ دُنْيَا فَإِنَّهَا مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ وَلَكَ الشُّكْرُ كَثِيراً كَانَ يَقُولُهَا إِذَا أَصْبَحَ ثَلاثاً وَإِذَا أَمْسَى ثَلاثاً قُلْتُ فَمَا عَنَى بِقَوْلِهِ فِي يَحْيَى وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً قَالَ تَحَنُّنَ الله قَالَ قُلْتُ فَمَا بَلَغَ مِنْ تَحَنُّنِ الله عَلَيْهِ قَالَ كَانَ إِذَا قَالَ يَا رَبِّ قَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ لَبَّيْكَ يَا يَحْيَى.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَالْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ جَمِيعاً عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ مَنْ قَالَ حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ الْحَمْدُ لله الَّذِي عَلا فَقَهَرَ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي بَطَنَ فَخَبَرَ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي مَلَكَ فَقَدَرَ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَيُمِيتُ الأحْيَاءَ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ خَرَجَ مِنَ الذُّنُوبِ كَهَيْئَةِ يَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ رَفَعَهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ ال له (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا أَوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ فَلْيَقُلِ اللهمَّ إِنِّي احْتَبَسْتُ نَفْسِي عِنْدَكَ فَاحْتَبِسْهَا فِي مَحَلِّ رِضْوَانِكَ وَمَغْفِرَتِكَ وَإِنْ رَدَدْتَهَا إِلَى بَدَنِي فَارْدُدْهَا مُؤْمِنَةً عَارِفَةً بِحَقِّ أَوْلِيَائِكَ حَتَّى تَتَوَفَّاهَا عَلَى ذَلِكَ.
Français bientôt dispo
ـ حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي الْعَلاءِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ مَنَامِهِ آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطَّاغُوتِ اللهمَّ احْفَظْنِي فِي مَنَامِي وَفِي يَقَظَتِي.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) أَ لا أُخْبِرُكُمْ بِمَا كَانَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَقُولُ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قُلْتُ بَلَى قَالَ كَانَ يَقْرَأُ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَيَقُولُ بِسْمِ الله آمَنْتُ بِالله وَكَفَرْتُ بِالطَّاغُوتِ اللهمَّ احْفَظْنِي فِي مَنَامِي وَفِي يَقَظَتِي.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَقُولُ اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الإحْتِلامِ وَمِنْ سُوءِ الأحْلامِ وَأَنْ يَلْعَبَ بِيَ الشَّيْطَانُ فِي الْيَقَظَةِ وَالْمَنَامِ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَالْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ جَمِيعاً عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ تَسْبِيحُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ (عليها السلام) إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ فَكَبِّرِ الله أَرْبَعاً وَثَلاثِينَ وَاحْمَدْهُ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ وَسَبِّحْهُ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ وَتَقْرَأُ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَعَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الصَّافَّاتِ وَعَشْراً مِنْ آخِرِهَا.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ عَنْ أَخِيهِ أَنَّ شِهَابَ بْنَ عَبْدِ رَبِّهِ سَأَلَهُ أَنْ يَسْأَلَ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) وَقَالَ قُلْ لَهُ إِنَّ امْرَأَةً تُفْزِعُنِي فِي الْمَنَامِ بِاللَّيْلِ فَقَالَ قُلْ لَهُ اجْعَلْ مِسْبَاحاً وَكَبِّرِ الله أَرْبَعاً وَثَلاثِينَ تَكْبِيرَةً وَسَبِّحِ الله ثَلاثاً وَثَلاثِينَ تَسْبِيحَةً وَاحْمَدِ الله ثَلاثاً وَثَلاثِينَ وَقُلْ لا إِلَهَ إِلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَيُمِيتُ وَيُحْيِي بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) أَنَّهُ أَتَاهُ ابْنٌ لَهُ لَيْلَةً فَقَالَ لَهُ يَا أَبَهْ أُرِيدُ أَنْ أَنَامَ فَقَالَ يَا بُنَيَّ قُلْ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله وَأَنَّ مُحَمَّداً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَعُوذُ بِعَظَمَةِ الله وَأَعُوذُ بِعِزَّةِ الله وَأَعُوذُ بِقُدْرَةِ الله وَأَعُوذُ بِجَلالِ الله وَأَعُوذُ بِسُلْطَانِ الله إِنَّ الله عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَعُوذُ بِعَفْوِ الله وَأَعُوذُ بِغُفْرَانِ الله وَأَعُوذُ بِرَحْمَةِ الله مِنْ شَرِّ السَّامَّةِ وَالْهَامَّةِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ صَغِيرَةٍ أَوْ كَبِيرَةٍ بِلَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ وَمِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْجِنِّ وَالإنْسِ وَمِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ وَمِنْ شَرِّ الصَّوَاعِقِ وَالْبَرَدِ اللهمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ قَالَ مُعَاوِيَةُ فَيَقُولُ الصَّبِيُّ الطَّيِّبِ عِنْدَ ذِكْرِ النَّبِيِّ الْمُبَارَكِ قَالَ نَعَمْ يَا بُنَيَّ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لا تَبِيتَ لَيْلَةً حَتَّى تَعَوَّذَ بِأَحَدَ عَشَرَ حَرْفاً قُلْتُ أَخْبِرْنِي بِهَا قَالَ قُلْ أَعُوذُ بِعِزَّةِ الله وَأَعُوذُ بِقُدْرَةِ الله وَأَعُوذُ بِجَلالِ الله وَأَعُوذُ بِسُلْطَانِ الله وَأَعُوذُ بِجَمَالِ الله وَأَعُوذُ بِدَفْعِ الله وَأَعُوذُ بِمَنْعِ الله وَأَعُوذُ بِجَمْعِ الله وَأَعُوذُ بِمُلْكِ الله وَأَعُوذُ بِوَجْهِ الله وَأَعُوذُ بِرَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَبَرَأَ وَذَرَأَ وَتَعَوَّذْ بِهِ كُلَّمَا شِئْتَ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ خَالِدِ بْنِ نَجِيحٍ قَالَ كَانَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلْ بِسْمِ الله وَضَعْتُ جَنْبِيَ الأيْمَنَ لله عَلَى مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً لله مُسْلِماً وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ حُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ جَرَّاحٍ الْمَدَائِنِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَقُلْ سُبْحَانَ رَبِّ النَّبِيِّينَ وَإِلَهِ الْمُرْسَلِينَ وَرَبِّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ يَقُولُ الله عَزَّ وَجَلَّ صَدَقَ عَبْدِي وَشَكَرَ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا قُمْتَ بِاللَّيْلِ مِنْ مَنَامِكَ فَقُلِ الْحَمْدُ لله الَّذِي رَدَّ عَلَيَّ رُوحِي لأحْمَدَهُ وَأَعْبُدَهُ فَإِذَا سَمِعْتَ صَوْتَ الدِّيكِ فَقُلْ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ سَبَقَتْ رَحْمَتُكَ غَضَبَكَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ فَإِذَا قُمْتَ فَانْظُرْ فِي آفَاقِ السَّمَاءِ وَقُلِ اللهمَّ لا يُوَارِي مِنْكَ لَيْلٌ دَاجٍ وَلا سَمَاءٌ ذَاتُ أَبْرَاجٍ وَلا أَرْضٌ ذَاتُ مِهَادٍ وَلا ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ وَلا بَحْرٌ لُجِّيٌّ تُدْلِجُ بَيْنَ يَدَيِ الْمُدْلِجِ مِنْ خَلْقِكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ غَارَتِ النُّجُومُ وَنَامَتِ الْعُيُونُ وَأَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُكَ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ سُبْحَانَ رَبِّي رَبِّ الْعَالَمِينَ وَإِلَهِ الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ.
Français bientôt dispo
ـ أَبُو عَلِيٍّ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ قَالَ كَانَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا قَامَ آخِرَ اللَّيْلِ يَرْفَعُ صَوْتَهُ حَتَّى يُسْمِعَ أَهْلَ الدَّارِ وَيَقُولُ اللهمَّ أَعِنِّي عَلَى هَوْلِ الْمُطَّلَعِ وَوَسِّعْ عَلَيَّ ضِيقَ الْمَضْجَعِ وَارْزُقْنِي خَيْرَ مَا قَبْلَ الْمَوْتِ وَارْزُقْنِي خَيْرَ مَا بَعْدَ الْمَوْتِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ رَفَعَهُ قَالَ تَقُولُ إِذَا أَرَدْتَ النَّوْمَ اللهمَّ إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي فَارْحَمْهَا وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَالْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ جَمِيعاً عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ غُفِرَ لَهُ مَا عَمِلَ قَبْلَ ذَلِكَ خَمْسِينَ عَاماً وَقَالَ يَحْيَى فَسَأَلْتُ سَمَاعَةَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ حَدَّثَنِي أَبُو بَصِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ ذَلِكَ وَقَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ أَمَا إِنَّكَ إِنْ جَرَّبْتَهُ وَجَدْتَهُ سَدِيداً.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ وَأَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الأشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ اللهمَّ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ فَإِذَا قَامَ مِنْ نَوْمِهِ قَالَ الْحَمْدُ لله الَّذِي أَحْيَانِي بَعْدَ مَا أَمَاتَنِي وَإِلَيْهِ النُّشُورُ وَقَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) مَنْ قَرَأَ عِنْدَ مَنَامِهِ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ثَلاثَ مَرَّاتٍ وَالآيَةَ الَّتِي فِي آلِ عِمْرَانَ شَهِدَ الله أَنَّهُ لا إِلهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَآيَةَ السُّخْرَةِ وَآيَةَ السَّجْدَةِ وُكِّلَ بِهِ شَيْطَانَانِ يَحْفَظَانِهِ مِنْ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ شَاءُوا أَوْ أَبَوْا وَمَعَهُمَا مِنَ الله ثَلاثُونَ مَلَكاً يَحْمَدُونَ الله عَزَّ وَجَلَّ وَيُسَبِّحُونَهُ وَيُهَلِّلُونَهُ وَيُكَبِّرُونَهُ وَيَسْتَغْفِرُونَ لَهُ إِلَى أَنْ يَنْتَبِهَ ذَلِكَ الْعَبْدُ مِنْ نَوْمِهِ وَثَوَابُ ذَلِكَ لَهُ.
Français bientôt dispo
ـ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكُوفِيُّ عَنْ حَمْدَانَ الْقَلانِسِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَلِيدِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ الله بْنِ جُذَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ مَا مِنْ أَحَدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ عِنْدَ النَّوْمِ إِلا تَيَقَّظَ فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ قَالَ النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) مَنْ أَرَادَ شَيْئاً مِنْ قِيَامِ اللَّيْلِ وَأَخَذَ مَضْجَعَهُ فَلْيَقُلْ بِسْمِ الله اللهمَّ لا تُؤْمِنِّي مَكْرَكَ وَلا تُنْسِنِي ذِكْرَكَ وَلا تَجْعَلْنِي مِنَ الْغَافِلِينَ أَقُومُ سَاعَةَ كَذَا وَكَذَا إِلا وَكَّلَ الله عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مَلَكاً يُنَبِّهُهُ تِلْكَ السَّاعَةَ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ رَأَيْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ حِينَ أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى الْبَابِ فَقُلْتُ إِنِّي رَأَيْتُكَ تُحَرِّكُ شَفَتَيْكَ حِينَ خَرَجْتَ فَهَلْ قُلْتَ شَيْئاً قَالَ نَعَمْ إِنَّ الإنْسَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ قَالَ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَخْرُجَ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ ثَلاثاً بِالله أَخْرُجُ وَبِالله أَدْخُلُ وَعَلَى الله أَتَوَكَّلُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ اللهمَّ افْتَحْ لِي فِي وَجْهِي هَذَا بِخَيْرٍ وَاخْتِمْ لِي بِخَيْرٍ وَقِنِي شَرَّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ لَمْ يَزَلْ فِي ضَمَانِ الله عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَرُدَّهُ الله إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي كَانَ فِيهِ. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ مِثْلَهُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ أَتَيْتُ بَابَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (عَلَيهِما السَّلام) فَوَافَقْتُهُ حِينَ خَرَجَ مِنَ الْبَابِ فَقَالَ بِسْمِ الله آمَنْتُ بِالله وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الله ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ عَرَضَ لَهُ الشَّيْطَانُ فَإِذَا قَالَ بِسْمِ الله قَالَ الْمَلَكَانِ كُفِيتَ فَإِذَا قَالَ آمَنْتُ بِالله قَالا هُدِيتَ فَإِذَا قَالَ تَوَكَّلْتُ عَلَى الله قَالا وُقِيتَ فَيَتَنَحَّى الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ كَيْفَ لَنَا بِمَنْ هُدِيَ وَكُفِيَ وَوُقِيَ قَالَ ثُمَّ قَالَ اللهمَّ إِنَّ عِرْضِي لَكَ الْيَوْمَ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنْ تَرَكْتَ النَّاسَ لَمْ يَتْرُكُوكَ وَإِنْ رَفَضْتَهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ قُلْتُ فَمَا أَصْنَعُ قَالَ أَعْطِهِمْ مِنْ عِرْضِكَ لِيَوْمِ فَقْرِكَ وَفَاقَتِكَ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ اسْتَأْذَنْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) فَخَرَجَ إِلَيَّ وَشَفَتَاهُ تَتَحَرَّكَانِ فَقُلْتُ لَهُ فَقَالَ أَ فَطَنْتَ لِذَلِكَ يَا ثُمَالِيُّ قُلْتُ نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ إِنِّي وَالله تَكَلَّمْتُ بِكَلامٍ مَا تَكَلَّمَ بِهِ أَحَدٌ قَطُّ إِلا كَفَاهُ الله مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ قَالَ قُلْتُ لَهُ أَخْبِرْنِي بِهِ قَالَ نَعَمْ مَنْ قَالَ حِينَ يَخْرُجُ مِنْ مَنْزِلِهِ بِسْمِ الله حَسْبِيَ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ أُمُورِي كُلِّهَا وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ كَفَاهُ الله مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ مَنْ قَالَ حِينَ يَخْرُجُ مِنْ بَابِ دَارِهِ أَعُوذُ بِمَا عَاذَتْ بِهِ مَلائِكَةُ الله مِنْ شَرِّ هَذَا الْيَوْمِ الْجَدِيدِ الَّذِي إِذَا غَابَتْ شَمْسُهُ لَمْ تَعُدْ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ غَيْرِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيَاطِينِ وَمِنْ شَرِّ مَنْ نَصَبَ لأوْلِيَاءِ الله وَمِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَالإنْسِ وَمِنْ شَرِّ السِّبَاعِ وَالْهَوَامِّ وَمِنْ شَرِّ رُكُوبِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا أُجِيرُ نَفْسِي بِالله مِنْ كُلِّ شَرٍّ غَفَرَ الله لَهُ وَتَابَ عَلَيْهِ وَكَفَاهُ الْهَمَّ وَحَجَزَهُ عَنِ السُّوءِ وَعَصَمَهُ مِنَ الشَّرِّ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا خَرَجْتَ مِنْ مَنْزِلِكَ فَقُلْ بِسْمِ الله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا خَرَجْتُ لَهُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا خَرَجْتُ لَهُ اللهمَّ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ وَأَتْمِمْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ وَاسْتَعْمِلْنِي فِي طَاعَتِكَ وَاجْعَلْ رَغْبَتِي فِيمَا عِنْدَكَ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِكَ وَمِلَّةِ رَسُولِكَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه).
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ قَالَ كَانَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا خَرَجَ يَقُولُ اللهمَّ بِكَ خَرَجْتُ وَلَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ اللهمَّ بَارِكْ لِي فِي يَوْمِي هَذَا وَارْزُقْنِي فَوْزَهُ وَفَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَطَهُورَهُ وَهُدَاهُ وَبَرَكَتَهُ وَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَشَرَّ مَا فِيهِ بِسْمِ الله وَبِالله وَالله أَكْبَرُ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ اللهمَّ إِنِّي قَدْ خَرَجْتُ فَبَارِكْ لِي فِي خُرُوجِي وَانْفَعْنِي بِهِ قَالَ وَإِذَا دَخَلَ فِي مَنْزِلِهِ قَالَ ذَلِكَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الرِّضَا (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ أَبِي (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ قَالَ بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ خَرَجْتُ بِحَوْلِ الله وَقُوَّتِهِ لا بِحَوْلٍ مِنِّي وَلا قُوَّتِي بَلْ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ يَا رَبِّ مُتَعَرِّضاً لِرِزْقِكَ فَأْتِنِي بِهِ فِي عَافِيَةٍ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ حِينَ يَخْرُجُ مِنْ مَنْزِلِهِ عَشْرَ مَرَّاتٍ لَمْ يَزَلْ فِي حِفْظِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَكِلاءَتِهِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى مَنْزِلِهِ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ صَبَّاحٍ الْحَذَّاءِ قَالَ قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا أَرَدْتَ السَّفَرَ فَقِفْ عَلَى بَابِ دَارِكَ وَاقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ أَمَامَكَ وَعَنْ يَمِينِكَ وَعَنْ شِمَالِكَ وَقُلْ هُوَ الله أَحَدٌ أَمَامَكَ وَعَنْ يَمِينِكَ وَعَنْ شِمَالِكَ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ أَمَامَكَ وَعَنْ يَمِينِكَ وَعَنْ شِمَالِكَ ثُمَّ قُلِ اللهمَّ احْفَظْنِي وَاحْفَظْ مَا مَعِي وَسَلِّمْنِي وَسَلِّمْ مَا مَعِي وَبَلِّغْنِي وَبَلِّغْ مَا مَعِي بَلاغاً حَسَناً ثُمَّ قَالَ أَ مَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ يُحْفَظُ وَلا يُحْفَظُ مَا مَعَهُ وَيَسْلَمُ وَلا يَسْلَمُ مَا مَعَهُ وَيَبْلُغُ وَلا يَبْلُغُ مَا مَعَهُ.
Français bientôt dispo
ـ حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) أَنَّهُ كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْبَيْتِ قَالَ بِسْمِ الله خَرَجْتُ وَعَلَى الله تَوَكَّلْتُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ صَبَّاحٍ الْحَذَّاءِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ يَا صَبَّاحُ لَوْ كَانَ الرَّجُلُ مِنْكُمْ إِذَا أَرَادَ سَفَراً قَامَ عَلَى بَابِ دَارِهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ الَّذِي يَتَوَجَّهُ لَهُ فَقَرَأَ الْحَمْدَ أَمَامَهُ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ أَمَامَهُ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَقُلْ هُوَ الله أَحَدٌ أَمَامَهُ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ أَمَامَهُ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ثُمَّ قَالَ اللهمَّ احْفَظْنِي وَاحْفَظْ مَا مَعِي وَسَلِّمْنِي وَسَلِّمْ مَا مَعِي وَبَلِّغْنِي وَبَلِّغْ مَا مَعِي بِبَلاغِكَ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ لَحَفِظَهُ الله وَحَفِظَ مَا مَعَهُ وَسَلَّمَهُ وَسَلَّمَ مَا مَعَهُ وَبَلَّغَهُ وَبَلَّغَ مَا مَعَهُ أَ مَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ يُحْفَظُ وَلا يُحْفَظُ مَا مَعَهُ وَيَبْلُغُ وَلا يَبْلُغُ مَا مَعَهُ وَيَسْلَمُ وَلا يَسْلَمُ مَا مَعَهُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا خَرَجْتَ مِنْ مَنْزِلِكَ فِي سَفَرٍ أَوْ حَضَرٍ فَقُلْ بِسْمِ الله آمَنْتُ بِالله تَوَكَّلْتُ عَلَى الله مَا شَاءَ الله لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله فَتَلَقَّاهُ الشَّيَاطِينُ فَتَنْصَرِفُ وَتَضْرِبُ الْمَلائِكَةُ وُجُوهَهَا وَتَقُولُ مَا سَبِيلُكُمْ عَلَيْهِ وَقَدْ سَمَّى الله وَآمَنَ بِهِ وَتَوَكَّلَ عَلَيْهِ وَقَالَ مَا شَاءَ الله لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ مَنْ قَالَ هَذَا الْقَوْلَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ إِذَا قَامَ قَبْلَ أَنْ يَسْتَفْتِحَ الصَّلاةَ اللهمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأُقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَيْ صَلاتِي وَأَتَقَرَّبُ بِهِمْ إِلَيْكَ فَاجْعَلْنِي بِهِمْ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ مَنَنْتَ عَلَيَّ بِمَعْرِفَتِهِمْ فَاخْتِمْ لِي بِطَاعَتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ وَوَلايَتِهِمْ فَإِنَّهَا السَّعَادَةُ وَاخْتِمْ لِي بِهَا فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ثُمَّ تُصَلِّي فَإِذَا انْصَرَفْتَ قُلْتَ اللهمَّ اجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ عَافِيَةٍ وَبَلاءٍ وَاجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ مَثْوًى وَمُنْقَلَبٍ اللهمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتِي مَمَاتَهُمْ وَاجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي الْمَوَاطِنِ كُلِّهَا وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ تَقُولُ قَبْلَ دُخُولِكَ فِي الصَّلاةِ اللهمَّ إِنِّي أُقَدِّمُ مُحَمَّداً نَبِيَّكَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) بَيْنَ يَدَيْ حَاجَتِي وَأَتَوَجَّهُ بِهِ إِلَيْكَ فِي طَلِبَتِي فَاجْعَلْنِي بِهِمْ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ اللهمَّ اجْعَلْ صَلاتِي بِهِمْ مُتَقَبَّلَةً وَذَنْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً وَدُعَائِي بِهِمْ مُسْتَجَاباً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ شَهِدْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) وَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ قَبْلَ التَّكْبِيرِ وَقَالَ اللهمَّ لا تُؤْيِسْنِي مِنْ رَوْحِكَ وَلا تُقَنِّطْنِي مِنْ رَحْمَتِكَ وَلا تُؤْمِنِّي مَكْرَكَ فَإِنَّهُ لا يَأْمَنُ مَكْرَ الله إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا سَمِعْتُ بِهَذَا مِنْ أَحَدٍ قَبْلَكَ فَقَالَ إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ عِنْدَ الله الْيَأْسَ مِنْ رَوْحِ الله وَالْقُنُوطَ مِنْ رَحْمَةِ الله وَالأمْنَ مِنْ مَكْرِ الله.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِي عَبْدِ الله الْبَرْقِيِّ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الله الْقُمِّيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنَ الزَّوَالِ اللهمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَأَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَأَنْبِيَائِكَ الْمُرْسَلِينَ وَبِكَ اللهمَّ أَنْتَ الْغَنِيُّ عَنِّي وَبِيَ الْفَاقَةُ إِلَيْكَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَأَنَا الْفَقِيرُ إِلَيْكَ أَقَلْتَنِي عَثْرَتِي وَسَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوبِي فَاقْضِ لِيَ الْيَوْمَ حَاجَتِي وَلا تُعَذِّبْنِي بِقَبِيحِ مَا تَعْلَمُ مِنِّي بَلْ عَفْوُكَ وَجُودُكَ يَسَعُنِي قَالَ ثُمَّ يَخِرُّ سَاجِداً وَيَقُولُ يَا أَهْلَ التَّقْوَى وَيَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ يَا بَرُّ يَا رَحِيمُ أَنْتَ أَبَرُّ بِي مِنْ أَبِي وَأُمِّي وَمِنْ جَمِيعِ الْخَلائِقِ اقْبَلْنِي بِقَضَاءِ حَاجَتِي مُجَاباً دُعَائِي مَرْحُوماً صَوْتِي قَدْ كَشَفْتَ أَنْوَاعَ الْبَلايَا عَنِّي.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنِ الصَّبَّاحِ بْنِ سَيَابَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ مَنْ قَالَ إِذَا صَلَّى الْمَغْرِبَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ الْحَمْدُ لله الَّذِي يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ وَلا يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ غَيْرُهُ أُعْطِيَ خَيْراً كَثِيراً.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ رَفَعَهُ قَالَ يَقُولُ بَعْدَ الْعِشَاءَيْنِ اللهمَّ بِيَدِكَ مَقَادِيرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَقَادِيرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَقَادِيرُ الْمَوْتِ وَالْحَيَاةِ وَمَقَادِيرُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَمَقَادِيرُ النَّصْرِ وَالْخِذْلانِ وَمَقَادِيرُ الْغِنَى وَالْفَقْرِ اللهمَّ بَارِكْ لِي فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَفِي جَسَدِي وَأَهْلِي وَوُلْدِي اللهمَّ ادْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ وَالْجِنِّ وَالإنْسِ وَاجْعَلْ مُنْقَلَبِي إِلَى خَيْرٍ دَائِمٍ وَنَعِيمٍ لا يَزُولُ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ رَفَعَهُ قَالَ مَنْ قَالَ بَعْدَ كُلِّ صَلاةٍ وَهُوَ آخِذٌ بِلِحْيَتِهِ بِيَدِهِ الْيُمْنَى يَا ذَا الْجَلالِ وَالإكْرَامِ ارْحَمْنِي مِنَ النَّارِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ وَيَدُهُ الْيُسْرَى مَرْفُوعَةٌ وَبَطْنُهَا إِلَى مَا يَلِي السَّمَاءَ ثُمَّ يَقُولُ أَجِرْنِي مِنَ الْعَذَابِ الألِيمِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يُؤَخِّرُ يَدَهُ عَنْ لِحْيَتِهِ ثُمَّ يَرْفَعُ يَدَهُ وَيَجْعَلُ بَطْنَهَا مِمَّا يَلِي السَّمَاءَ ثُمَّ يَقُولُ يَا عَزِيزُ يَا كَرِيمُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ وَيَقْلِبُ يَدَيْهِ وَيَجْعَلُ بُطُونَهُمَا مِمَّا يَلِي السَّمَاءَ ثُمَّ يَقُولُ أَجِرْنِي مِنَ الْعَذَابِ الألِيمِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ غُفِرَ لَهُ وَرُضِيَ عَنْهُ وَوُصِلَ بِالإسْتِغْفَارِ لَهُ حَتَّى يَمُوتَ جَمِيعُ الْخَلائِقِ إِلا الثَّقَلَيْنِ الْجِنَّ وَالإنْسَ وَقَالَ إِذَا فَرَغْتَ مِنْ تَشَهُّدِكَ فَارْفَعْ يَدَيْكَ وَقُلِ اللهمَّ اغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً عَزْماً جَزْماً لا تُغَادِرُ ذَنْباً وَلا أَرْتَكِبُ بَعْدَهَا مُحَرَّماً أَبَداً وَعَافِنِي مُعَافَاةً لا بَلْوَى بَعْدَهَا أَبَداً وَاهْدِنِي هُدًى لا أَضِلُّ بَعْدَهُ أَبَداً وَانْفَعْنِي يَا رَبِّ بِمَا عَلَّمْتَنِي وَاجْعَلْهُ لِي وَلا تَجْعَلْهُ عَلَيَّ وَارْزُقْنِي كَفَافاً وَرَضِّنِي بِهِ يَا رَبَّاهْ وَتُبْ عَلَيَّ يَا الله يَا الله يَا الله يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ ارْحَمْنِي مِنَ النَّارِ ذَاتِ السَّعِيرِ وَابْسُطْ عَلَيَّ مِنْ سَعَةِ رِزْقِكَ وَاهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ وَاعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَأَبْلِغْ مُحَمَّداً صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ عَنِّي تَحِيَّةً كَثِيرَةً وَسَلاماً وَاهْدِنِي بِهُدَاكَ وَأَغْنِنِي بِغِنَاكَ وَاجْعَلْنِي مِنْ أَوْلِيَائِكَ الْمُخْلَصِينَ وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ آمِينَ قَالَ مَنْ قَالَ هَذَا بَعْدَ كُلِّ صَلاةٍ رَدَّ الله عَلَيْهِ رُوحَهُ فِي قَبْرِهِ وَكَانَ حَيّاً مَرْزُوقاً نَاعِماً مَسْرُوراً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ رَفَعَهُ قَالَ تَقُولُ بَعْدَ الْفَجْرِ اللهمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خَالِداً مَعَ خُلُودِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا مُنْتَهَى لَهُ دُونَ رِضَاكَ وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا أَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا جَزَاءَ لِقَائِلِهِ إِلا رِضَاكَ اللهمَّ لَكَ الْحَمْدُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ اللهمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ الْحَمْدُ لله بِمَحَامِدِهِ كُلِّهَا عَلَى نَعْمَائِهِ كُلِّهَا حَتَّى يَنْتَهِيَ الْحَمْدُ إِلَى حَيْثُ مَا يُحِبُّ رَبِّي وَيَرْضَى وَتَقُولُ بَعْدَ الْفَجْرِ قَبْلَ أَنْ تَتَكَلَّمَ الْحَمْدُ لله مِلْءَ الْمِيزَانِ وَمُنْتَهَى الرِّضَا وَزِنَةَ الْعَرْشِ وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ الْمِيزَانِ وَمُنْتَهَى الرِّضَا وَزِنَةَ الْعَرْشِ وَالله أَكْبَرُ مِلْءَ الْمِيزَانِ وَمُنْتَهَى الرِّضَا وَزِنَةَ الْعَرْشِ وَلا إِلَهَ إِلا الله مِلْءَ الْمِيزَانِ وَمُنْتَهَى الرِّضَا وَزِنَةَ الْعَرْشِ تُعِيدُ ذَلِكَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ ثُمَّ تَقُولُ اللهمَّ أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْعَبْدِ الذَّلِيلِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَغْفِرَ لَنَا ذُنُوبَنَا وَتَقْضِيَ لَنَا حَوَائِجَنَا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَعَافِيَةٍ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَجِ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ أَبُو جَعْفَرٍ ابْنُ الرِّضَا (عَلَيهِما السَّلام) بِهَذَا الدُّعَاءِ وَعَلَّمَنِيهِ وَقَالَ مَنْ قَالَ فِي دُبُرِ صَلاةِ الْفَجْرِ لَمْ يَلْتَمِسْ حَاجَةً إِلا تَيَسَّرَتْ لَهُ وَكَفَاهُ الله مَا أَهَمَّهُ بِسْمِ الله وَبِالله وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى الله إِنَّ الله بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ فَوَقَاهُ الله سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ الله وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ مَا شَاءَ الله لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ مَا شَاءَ الله لا مَا شَاءَ النَّاسُ مَا شَاءَ الله وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِينَ حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِينَ حَسْبِيَ الَّذِي لَمْ يَزَلْ حَسْبِي مُنْذُ قَطُّ حَسْبِيَ الله الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَقَالَ إِذَا انْصَرَفْتَ مِنْ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَقُلْ رَضِيتُ بِالله رَبّاً وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّاً وَبِالإسْلامِ دِيناً وَبِالْقُرْآنِ كِتَاباً وَبِفُلانٍ وَفُلانٍ أَئِمَّةً اللهمَّ وَلِيُّكَ فُلانٌ فَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ وَامْدُدْ لَهُ فِي عُمُرِهِ وَاجْعَلْهُ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ وَالْمُنْتَصِرَ لِدِينِكَ وَأَرِهِ مَا يُحِبُّ وَمَا تَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ فِي نَفْسِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَفِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَفِي شِيعَتِهِ وَفِي عَدُوِّهِ وَأَرِهِمْ مِنْهُ مَا يَحْذَرُونَ وَأَرِهِ فِيهِمْ مَا يُحِبُّ وَتَقِرُّ بِهِ عَيْنُهُ وَاشْفِ صُدُورَنَا وَصُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ قَالَ وَكَانَ النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلاتِهِ اللهمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ وَإِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللهمَّ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْراً لِي فَأَحْيِنِي وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْراً لِي اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ وَكَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا وَالْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى وَأَسْأَلُكَ نَعِيماً لا يَنْفَدُ وَقُرَّةَ عَيْنٍ لا يَنْقَطِعُ وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بِالْقَضَاءِ وَبَرَكَةَ الْمَوْتِ بَعْدَ الْعَيْشِ وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَلَذَّةَ الْمَنْظَرِ إِلَى وَجْهِكَ وَشَوْقاً إِلَى رُؤْيَتِكَ وَلِقَائِكَ مِنْ غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ وَلا فِتْنَةٍ مَضَلَّةٍ اللهمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مَهْدِيِّينَ اللهمَّ اهْدِنَا فِيمَنْ هَدَيْتَ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرَّشَادِ وَالثَّبَاتَ فِي الأمْرِ وَالرُّشْدِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنَ عَافِيَتِكَ وَأَدَاءَ حَقِّكَ وَأَسْأَلُكَ يَا رَبِّ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ وَأَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا تَعْلَمُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَلا نَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ جَاءَ جَبْرَئِيلُ (عَلَيهِ السَّلام) إِلَى يُوسُفَ وَهُوَ فِي السِّجْنِ فَقَالَ لَهُ يَا يُوسُفُ قُلْ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ اللهمَّ اجْعَلْ لِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَمِنْ حَيْثُ لا أَحْتَسِبُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَمَّنْ رَوَاهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ مَنْ قَالَ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ عِنْدَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ حُفِظَ فِي نَفْسِهِ وَدَارِهِ وَمَالِهِ وَوُلْدِهِ أُجِيرُ نَفْسِي وَمَالِي وَوُلْدِي وَأَهْلِي وَدَارِي وَكُلَّ مَا هُوَ مِنِّي بِالله الْوَاحِدِ الأحَدِ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَأُجِيرُ نَفْسِي وَمَالِي وَوُلْدِي وَكُلَّ مَا هُوَ مِنِّي بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ إِلَى آخِرِهَا وَبِرَبِّ النَّاسِ إِلَى آخِرِهَا وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ إِلَى آخِرِهَا.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ مَنْ قَالَ فِي دُبُرِ الْفَرِيضَةِ يَا مَنْ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ وَلا يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ أَحَدٌ غَيْرُهُ ثَلاثاً ثُمَّ سَأَلَ أُعْطِيَ مَا سَأَلَ.
Français bientôt dispo
ـ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ سَعْدَانَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا صَلَّيْتَ الْمَغْرِبَ فَأَمِرَّ يَدَكَ عَلَى جَبْهَتِكَ وَقُلْ بِسْمِ الله الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللهمَّ أَذْهِبْ عَنِّي الْهَمَّ وَالْغَمَّ وَالْحَزَنَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كُنْتُ كَثِيراً مَا أَشْتَكِي عَيْنِي فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) فَقَالَ أَ لا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً لِدُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ وَبَلاغاً لِوَجَعِ عَيْنَيْكَ قُلْتُ بَلَى قَالَ تَقُولُ فِي دُبُرِ الْفَجْرِ وَدُبُرِ الْمَغْرِبِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلِ النُّورَ فِي بَصَرِي وَالْبَصِيرَةَ فِي دِينِي وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَالإخْلاصَ فِي عَمَلِي وَالسَّلامَةَ فِي نَفْسِي وَالسَّعَةَ فِي رِزْقِي وَالشُّكْرَ لَكَ أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الشَّامِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي رَجُلٌ بِالشَّامِ يُقَالُ لَهُ هِلْقَامُ بْنُ أَبِي هِلْقَامٍ قَالَ أَتَيْتُ أَبَا إِبْرَاهِيمَ (عَلَيهِ السَّلام) فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ عَلِّمْنِي دُعَاءً جَامِعاً لِلدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَوْجِزْ فَقَالَ قُلْ فِي دُبُرِ الْفَجْرِ إِلَى أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ سُبْحَانَ الله الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ أَسْتَغْفِرُ الله وَأَسْأَلُهُ مِنْ فَضْلِهِ قَالَ هِلْقَامُ لَقَدْ كُنْتُ مِنْ أَسْوَإِ أَهْلِ بَيْتِي حَالاً فَمَا عَلِمْتُ حَتَّى أَتَانِي مِيرَاثٌ مِنْ قِبَلِ رَجُلٍ مَا ظَنَنْتُ أَنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ قَرَابَةً وَإِنِّي الْيَوْمَ لَمِنْ أَيْسَرِ أَهْلِ بَيْتِي وَمَا ذَلِكَ إِلا بِمَا عَلَّمَنِي مَوْلايَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ (عَلَيهِ السَّلام).
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَالْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ جَمِيعاً عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) أَنْ يُعَلِّمَنِي دُعَاءً لِلرِّزْقِ فَعَلَّمَنِي دُعَاءً مَا رَأَيْتُ أَجْلَبَ مِنْهُ لِلرِّزْقِ قَالَ قُلِ اللهمَّ ارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ الْوَاسِعِ الْحَلالِ الطَّيِّبِ رِزْقاً وَاسِعاً حَلالاً طَيِّباً بَلاغاً لِلدُّنْيَا وَالآخِرَةِ صَبّاً صَبّاً هَنِيئاً مَرِيئاً مِنْ غَيْرِ كَدٍّ وَلا مَنٍّ مِنْ أَحَدِ خَلْقِكَ إِلا سَعَةً مِنْ فَضْلِكَ الْوَاسِعِ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَسْئَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ فَمِنْ فَضْلِكَ أَسْأَلُ وَمِنْ عَطِيَّتِكَ أَسْأَلُ وَمِنْ يَدِكَ الْمَلأى أَسْأَلُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) لَقَدِ اسْتَبْطَأْتُ الرِّزْقَ فَغَضِبَ ثُمَّ قَالَ لِي قُلِ اللهمَّ إِنَّكَ تَكَفَّلْتَ بِرِزْقِي وَرِزْقِ كُلِّ دَابَّةٍ يَا خَيْرَ مَدْعُوٍّ وَيَا خَيْرَ مَنْ أَعْطَى وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَيَا أَفْضَلَ مُرْتَجًى افْعَلْ بِي كَذَا وَكَذَا.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ قَالَ أَبْطَأَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) عَنْهُ ثُمَّ أَتَاهُ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) مَا أَبْطَأَ بِكَ عَنَّا فَقَالَ السُّقْمُ وَالْفَقْرُ فَقَالَ لَهُ أَ فَلا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً يَذْهَبُ الله عَنْكَ بِالسُّقْمِ وَالْفَقْرِ قَالَ بَلَى يَا رَسُولَ الله فَقَالَ قُلْ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيُّ مِنْ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً قَالَ فَمَا لَبِثَ أَنْ عَادَ إِلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) فَقَالَ يَا رَسُولَ الله قَدْ أَذْهَبَ الله عَنِّي السُّقْمَ وَالْفَقْرَ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ ادْعُ فِي طَلَبِ الرِّزْقِ فِي الْمَكْتُوبَةِ وَأَنْتَ سَاجِدٌ يَا خَيْرَ الْمَسْئُولِينَ وَيَا خَيْرَ الْمُعْطِينَ ارْزُقْنِي وَارْزُقْ عِيَالِي مِنْ فَضْلِكَ الْوَاسِعِ فَإِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ شَكَوْتُ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) الْحَاجَةَ وَسَأَلْتُهُ أَنْ يُعَلِّمَنِي دُعَاءً فِي طَلَبِ الرِّزْقِ فَعَلَّمَنِي دُعَاءً مَا احْتَجْتُ مُنْذُ دَعَوْتُ بِهِ قَالَ قُلْ فِي دُبُر صَلاةِ اللَّيْلِ وَأَنْتَ سَاجِدٌ يَا خَيْرَ مَدْعُوٍّ وَيَا خَيْرَ مَسْئُولٍ وَيَا أَوْسَعَ مَنْ أَعْطَى وَيَا خَيْرَ مُرْتَجًى ارْزُقْنِي وَأَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ وَسَبِّبْ لِي رِزْقاً مِنْ قِبَلِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) فَقَالَ يَا رَسُولَ الله إِنِّي ذُو عِيَالٍ وَعَلَيَّ دَيْنٌ وَقَدِ اشْتَدَّتْ حَالِي فَعَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو الله عَزَّ وَجَلَّ بِهِ لِيَرْزُقَنِي مَا أَقْضِي بِهِ دَيْنِي وَأَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى عِيَالِي فَقَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَا عَبْدَ الله تَوَضَّأْ وَأَسْبِغْ وُضُوءَكَ ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُتِمُّ الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ ثُمَّ قُلْ يَا مَاجِدُ يَا وَاحِدُ يَا كَرِيمُ يَا دَائِمُ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ الله إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى الله رَبِّكَ وَرَبِّي وَرَبِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَسْأَلُكَ نَفْحَةً كَرِيمَةً مِنْ نَفَحَاتِكَ وَفَتْحاً يَسِيراً وَرِزْقاً وَاسِعاً أَلُمُّ بِهِ شَعْثِي وَأَقْضِي بِهِ دَيْنِي وَأَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى عِيَالِي.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْمُكَارِي وَغَيْرِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ عَلَّمَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) هَذَا الدُّعَاءَ يَا رَازِقَ الْمُقِلِّينَ يَا رَاحِمَ الْمَسَاكِينِ يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ يَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِينِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَارْزُقْنِي وَعَافِنِي وَاكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَمَّرِ بْنِ خَلادٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ نَظَرَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) إِلَى رَجُلٍ وَهُوَ يَقُولُ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ الْحَلالِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) سَأَلْتَ قُوتَ النَّبِيِّينَ قُلِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رِزْقاً حَلالاً وَاسِعاً طَيِّباً مِنْ رِزْقِكَ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ قَالَ قُلْتُ لِلرِّضَا (عَلَيهِ السَّلام) جُعِلْتُ فِدَاكَ ادْعُ الله عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَرْزُقَنِيَ الْحَلالَ فَقَالَ أَ تَدْرِي مَا الْحَلالُ قُلْتُ الَّذِي عِنْدَنَا الْكَسْبُ الطَّيِّبُ فَقَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عَلَيهِما السَّلام) يَقُولُ الْحَلالُ هُوَ قُوتُ الْمُصْطَفَيْنَ ثُمَّ قَالَ قُلْ أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ الْوَاسِعِ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ مَزْيَدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ قُلِ اللهمَّ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي وَامْدُدْ لِي فِي عُمُرِي وَاجْعَلْ لِي مِمَّنْ يَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ وَلا تَسْتَبْدِلْ بِي غَيْرِي.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ (عَلَيهِ السَّلام) دُعَاءً فِي الرِّزْقِ يَا الله يَا الله يَا الله أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَنْ حَقُّهُ عَلَيْكَ عَظِيمٌ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَرْزُقَنِيَ الْعَمَلَ بِمَا عَلَّمْتَنِي مِنْ مَعْرِفَةِ حَقِّكَ وَأَنْ تَبْسُطَ عَلَيَّ مَا حَظَرْتَ مِنْ رِزْقِكَ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْعَطَّارِ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) إِنَّا قَدِ اسْتَبْطَأْنَا الرِّزْقَ فَغَضِبَ ثُمَّ قَالَ قُلِ اللهمَّ إِنَّكَ تَكَفَّلْتَ بِرِزْقِي وَرِزْقِ كُلِّ دَابَّةٍ فَيَا خَيْرَ مَنْ دُعِيَ وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَيَا خَيْرَ مَنْ أَعْطَى وَيَا أَفْضَلَ مُرْتَجًى افْعَلْ بِي كَذَا وَكَذَا.
Français bientôt dispo
ـ أَبُو بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عَلَيهِما السَّلام) يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ الْمَعِيشَةِ مَعِيشَةً أَتَقَوَّى بِهَا عَلَى جَمِيعِ حَوَائِجِي وَأَتَوَصَّلُ بِهَا فِي الْحَيَاةِ إِلَى آخِرَتِي مِنْ غَيْرِ أَنْ تُتْرِفَنِي فِيهَا فَأَطْغَى أَوْ تَقْتُرَ بِهَا عَلَيَّ فَأَشْقَى أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ سَيْبِ فَضْلِكَ نِعْمَةً مِنْكَ سَابِغَةً وَعَطَاءً غَيْرَ مَمْنُونٍ ثُمَّ لا تَشْغَلْنِي عَنْ شُكْرِ نِعْمَتِكَ بِإِكْثَارٍ مِنْهَا تُلْهِينِي بَهْجَتُهُ وَتَفْتِنِّي زَهَرَاتُ زَهْوَتِهِ وَلا بِإِقْلالٍ عَلَيَّ مِنْهَا يَقْصُرُ بِعَمَلِي كَدُّهُ وَيَمْلأ صَدْرِي هَمُّهُ أَعْطِنِي مِنْ ذَلِكَ يَا إِلَهِي غِنًى عَنْ شِرَارِ خَلْقِكَ وَبَلاغاً أَنَالُ بِهِ رِضْوَانَكَ وَأَعُوذُ بِكَ يَا إِلَهِي مِنْ شَرِّ الدُّنْيَا وَشَرِّ مَا فِيهَا لا تَجْعَلِ الدُّنْيَا عَلَيَّ سِجْناً وَلا فِرَاقَهَا عَلَيَّ حُزْناً أَخْرِجْنِي مِنْ فِتْنَتِهَا مَرْضِيّاً عَنِّي مَقْبُولاً فِيهَا عَمَلِي إِلَى دَارِ الْحَيَوَانِ وَمَسَاكِنِ الأخْيَارِ وَأَبْدِلْنِي بِالدُّنْيَا الْفَانِيَةِ نَعِيمَ الدَّارِ الْبَاقِيَةِ اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَزْلِهَا وَزِلْزَالِهَا وَسَطَوَاتِ شَيَاطِينِهَا وَسَلاطِينِهَا وَنَكَالِهَا وَمِنْ بَغْيِ مَنْ بَغَى عَلَيَّ فِيهَا اللهمَّ مَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ وَمَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ وَفُلَّ عَنِّي حَدَّ مَنْ نَصَبَ لِي حَدَّهُ وَأَطْفِ عَنِّي نَارَ مَنْ شَبَّ لِي وَقُودَهُ وَاكْفِنِي مَكْرَ الْمَكَرَةِ وَافْقَأْ عَنِّي عُيُونَ الْكَفَرَةِ وَاكْفِنِي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ وَادْفَعْ عَنِّي شَرَّ الْحَسَدَةِ وَاعْصِمْنِي مِنْ ذَلِكَ بِالسَّكِينَةِ وَأَلْبِسْنِي دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ وَاخْبَأْنِي فِي سِتْرِكَ الْوَاقِي وَأَصْلِحْ لِي حَالِي وَصَدِّقْ قَوْلِي بِفَعَالِي وَبَارِكْ لِي فِي أَهْلِي وَمَالِي.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَسَهْلِ بْنِ زِيَادٍ جَمِيعاً عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ وَلِيدِ بْنِ صَبِيحٍ قَالَ شَكَوْتُ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) دَيْناً لِي عَلَى أُنَاسٍ فَقَالَ قُلِ اللهمَّ لَحْظَةً مِنْ لَحَظَاتِكَ تَيَسَّرْ عَلَى غُرَمَائِي بِهَا الْقَضَاءَ وَتَيَسَّرْ لِي بِهَا الإقْتِضَاءَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
Français bientôt dispo
ـ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ أَتَى النَّبِيَّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) رَجُلٌ فَقَالَ يَا نَبِيَّ الله الْغَالِبُ عَلَيَّ الدَّيْنُ وَوَسْوَسَةُ الصَّدْرِ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) قُلْ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً قَالَ فَصَبَرَ الرَّجُلُ مَا شَاءَ الله ثُمَّ مَرَّ عَلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) فَهَتَفَ بِهِ فَقَالَ مَا صَنَعْتَ فَقَالَ أَدْمَنْتُ مَا قُلْتَ لِي يَا رَسُولَ الله فَقَضَى الله دَيْنِي وَأَذْهَبَ وَسْوَسَةَ صَدْرِي.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) فَقَالَ يَا رَسُولَ الله قَدْ لَقِيتُ شِدَّةً مِنْ وَسْوَسَةِ الصَّدْرِ وَأَنَا رَجُلٌ مَدِينٌ مُعِيلٌ مُحْوِجٌ فَقَالَ لَهُ كَرِّرْ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُ لله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ جَاءَهُ فَقَالَ أَذْهَبَ الله عَنِّي وَسْوَسَةَ صَدْرِي وَقَضَى عَنِّي دَيْنِي وَوَسَّعَ عَلَيَّ رِزْقِي.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ (عَلَيهِ السَّلام) كَانَ كَتَبَهُ لِي فِي قِرْطَاسٍ اللهمَّ ارْدُدْ إِلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ مَظَالِمَهُمُ الَّتِي قِبَلِي صَغِيرَهَا وَكَبِيرَهَا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَعَافِيَةٍ وَمَا لَمْ تَبْلُغْهُ قُوَّتِي وَلَمْ تَسَعْهُ ذَاتُ يَدِي وَلَمْ يَقْوَ عَلَيْهِ بَدَنِي وَيَقِينِي وَنَفْسِي فَأَدِّهِ عَنِّي مِنْ جَزِيلِ مَا عِنْدَكَ مِنْ فَضْلِكَ ثُمَّ لا تَخْلُفْ عَلَيَّ مِنْهُ شَيْئاً تَقْضِيهِ مِنْ حَسَنَاتِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَنَّ الدِّينَ كَمَا شُرِعَ وَأَنَّ الإسْلامَ كَمَا وُصِفَ وَأَنَّ الْكِتَابَ كَمَا أُنْزِلَ وَأَنَّ الْقَوْلَ كَمَا حُدِّثَ وَأَنَّ الله هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ ذَكَرَ الله مُحَمَّداً وَأَهْلَ بَيْتِهِ بِخَيْرٍ وَحَيَّا مُحَمَّداً وَأَهْلَ بَيْتِهِ بِالسَّلامِ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السَّرَّاجِ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ (عَلَيهِما السَّلام) يَا أَبَا حَمْزَةَ مَا لَكَ إِذَا أَتَى بِكَ أَمْرٌ تَخَافُهُ أَنْ لا تَتَوَجَّهَ إِلَى بَعْضِ زَوَايَا بَيْتِكَ يَعْنِي الْقِبْلَةَ فَتُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ تَقُولَ يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ وَيَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ وَيَا أَسْرَعَ الْحَاسِبِينَ وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ سَبْعِينَ مَرَّةً كُلَّمَا دَعَوْتَ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ مَرَّةً سَأَلْتَ حَاجَةً.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَسْمَاءَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) مَنْ أَصَابَهُ هَمٌّ أَوْ غَمٌّ أَوْ كَرْبٌ أَوْ بَلاءٌ أَوْ لاوَاءٌ فَلْيَقُلِ الله رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا نَزَلَتْ بِرَجُلٍ نَازِلَةٌ أَوْ شَدِيدَةٌ أَوْ كَرَبَهُ أَمْرٌ فَلْيَكْشِفْ عَنْ رُكْبَتَيْهِ وَذِرَاعَيْهِ وَلْيُلْصِقْهُمَا بِالأرْضِ وَلْيُلْزِقْ جُؤْجُؤَهُ بِالأرْضِ ثُمَّ لْيَدْعُ بِحَاجَتِهِ وَهُوَ سَاجِدٌ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَمَّارٍ الدَّهَّانِ عَنْ مِسْمَعٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ لَمَّا طَرَحَ إِخْوَةُ يُوسُفَ يُوسُفَ فِي الْجُبِّ أَتَاهُ جَبْرَئِيلُ (عَلَيهِ السَّلام) فَدَخَلَ عَلَيْهِ فَقَالَ يَا غُلامُ مَا تَصْنَعُ هَاهُنَا فَقَالَ إِنَّ إِخْوَتِي أَلْقَوْنِي فِي الْجُبِّ قَالَ فَتُحِبُّ أَنْ تَخْرُجَ مِنْهُ قَالَ ذَاكَ إِلَى الله عَزَّ وَجَلَّ إِنْ شَاءَ أَخْرَجَنِي قَالَ فَقَالَ لَهُ إِنَّ الله تَعَالَى يَقُولُ لَكَ ادْعُنِي بِهَذَا الدُّعَاءِ حَتَّى أُخْرِجَكَ مِنَ الْجُبِّ فَقَالَ لَهُ وَمَا الدُّعَاءُ فَقَالَ قُلِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ لِي مِمَّا أَنَا فِيهِ فَرَجاً وَمَخْرَجاً قَالَ ثُمَّ كَانَ مِنْ قِصَّتِهِ مَا ذَكَرَ الله فِي كِتَابِهِ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السَّرَّاجِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) أَنَّ الَّذِي دَعَا بِهِ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) عَلَى دَاوُدَ بْنِ عَلِيٍّ حِينَ قَتَلَ الْمُعَلَّى بْنَ خُنَيْسٍ وَأَخَذَ مَالَ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِنُورِكَ الَّذِي لا يُطْفَى وَبِعَزَائِمِكَ الَّتِي لا تُخْفَى وَبِعِزِّكَ الَّذِي لا يَنْقَضِي وَبِنِعْمَتِكَ الَّتِي لا تُحْصَى وَبِسُلْطَانِكَ الَّذِي كَفَفْتَ بِهِ فِرْعَوْنَ عَنْ مُوسَى (عَلَيهِ السَّلام).
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) فِي الْهَمِّ قَالَ تَغْتَسِلُ وَتُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَتَقُولُ يَا فَارِجَ الْهَمِّ وَيَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا رَحْمَانَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا فَرِّجْ هَمِّي وَاكْشِفْ غَمِّي يَا الله الْوَاحِدُ الأحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ اعْصِمْنِي وَطَهِّرْنِي وَاذْهَبْ بِبَلِيَّتِي وَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا خِفْتَ أَمْراً فَقُلِ اللهمَّ إِنَّكَ لا يَكْفِي مِنْكَ أَحَدٌ وَأَنْتَ تَكْفِي مِنْ كُلِّ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَاكْفِنِي كَذَا وَكَذَا وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ تَقُولُ يَا كَافِياً مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلا يَكْفِي مِنْكَ شَيْءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ اكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَقَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) مَنْ دَخَلَ عَلَى سُلْطَانٍ يَهَابُهُ فَلْيَقُلْ بِالله أَسْتَفْتِحُ وَبِالله أَسْتَنْجِحُ وَبِمُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) أَتَوَجَّهُ اللهمَّ ذَلِّلْ لِي صُعُوبَتَهُ وَسَهِّلْ لِي حُزُونَتَهُ فَإِنَّكَ تَمْحُو مَا تَشَاءُ وَتُثْبِتُ وَعِنْدَكَ أُمُّ الْكِتَابِ وَتَقُولُ أَيْضاً حَسْبِيَ الله لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَأَمْتَنِعُ بِحَوْلِ الله وَقُوَّتِهِ مِنْ حَوْلِهِمْ وَقُوَّتِهِمْ وَأَمْتَنِعُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا رَفَعُوهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ مِنْ دُعَاءِ أَبِي (عَلَيهِ السَّلام) فِي الأمْرِ يَحْدُثُ اللهمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَزَكِّ عَمَلِي وَيَسِّرْ مُنْقَلَبِي وَاهْدِ قَلْبِي وَآمِنْ خَوْفِي وَعَافِنِي فِي عُمُرِي كُلِّهِ وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَاغْفِرْ خَطَايَايَ وَبَيِّضْ وَجْهِي وَاعْصِمْنِي فِي دِينِي وَسَهِّلْ مَطْلَبِي وَوَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي فَإِنِّي ضَعِيفٌ وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئِ مَا عِنْدِي بِحُسْنِ مَا عِنْدَكَ وَلا تَفْجَعْنِي بِنَفْسِي وَلا تَفْجَعْ لِي حَمِيماً وَهَبْ لِي يَا إِلَهِي لَحْظَةً مِنْ لَحَظَاتِكَ تَكْشِفْ بِهَا عَنِّي جَمِيعَ مَا بِهِ ابْتَلَيْتَنِي وَتَرُدَّ بِهَا عَلَيَّ مَا هُوَ أَحْسَنُ عَادَاتِكَ عِنْدِي فَقَدْ ضَعُفَتْ قُوَّتِي وَقَلَّتْ حِيلَتِي وَانْقَطَعَ مِنْ خَلْقِكَ رَجَائِي وَلَمْ يَبْقَ إِلا رَجَاؤُكَ وَتَوَكُّلِي عَلَيْكَ وَقُدْرَتُكَ عَلَيَّ يَا رَبِّ أَنْ تَرْحَمَنِي وَتُعَافِيَنِي كَقُدْرَتِكَ عَلَيَّ أَنْ تُعَذِّبَنِي وَتَبْتَلِيَنِي إِلَهِي ذِكْرُ عَوَائِدِكَ يُؤْنِسُنِي وَالرَّجَاءُ لِإِنْعَامِكَ يُقَوِّينِي وَلَمْ أَخْلُ مِنْ نِعَمِكَ مُنْذُ خَلَقْتَنِي وَأَنْتَ رَبِّي وَسَيِّدِي وَمَفْزَعِي وَمَلْجَئِي وَالْحَافِظُ لِي وَالذَّابُّ عَنِّي وَالرَّحِيمُ بِي وَالْمُتَكَفِّلُ بِرِزْقِي وَفِي قَضَائِكَ وَقُدْرَتِكَ كُلُّ مَا أَنَا فِيهِ فَلْيَكُنْ يَا سَيِّدِي وَمَوْلايَ فِيمَا قَضَيْتَ وَقَدَّرْتَ وَحَتَمْتَ تَعْجِيلُ خَلاصِي مِمَّا أَنَا فِيهِ جَمِيعِهِ وَالْعَافِيَةُ لِي فَإِنِّي لا أَجِدُ لِدَفْعِ ذَلِكَ أَحَداً غَيْرَكَ وَلا أَعْتَمِدُ فِيهِ إِلا عَلَيْكَ فَكُنْ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإكْرَامِ عِنْدَ أَحْسَنِ ظَنِّي بِكَ وَرَجَائِي لَكَ وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَاسْتِكَانَتِي وَضَعْفَ رُكْنِي وَامْنُنْ بِذَلِكَ عَلَيَّ وَعَلَى كُلِّ دَاعٍ دَعَاكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ بَعْضِ مَنْ رَوَاهُ قَالَ قَالَ إِذَا أَحْزَنَكَ أَمْرٌ فَقُلْ فِي آخِرِ سُجُودِكَ يَا جَبْرَئِيلُ يَا مُحَمَّدُ يَا جَبْرَئِيلُ يَا مُحَمَّدُ تُكَرِّرُ ذَلِكَ اكْفِيَانِي مَا أَنَا فِيهِ فَإِنَّكُمَا كَافِيَانِ وَاحْفَظَانِي بِإِذْنِ الله فَإِنَّكُمَا حَافِظَانِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ بِشْرِ بْنِ مَسْلَمَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عَلَيهِما السَّلام) يَقُولُ مَا أُبَالِي إِذَا قُلْتُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ لَوِ اجْتَمَعَ عَلَيَّ الإنْسُ وَالْجِنُّ بِسْمِ الله وَبِالله وَمِنَ الله وَإِلَى الله وَفِي سَبِيلِ الله وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) اللهمَّ إِلَيْكَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي وَإِلَيْكَ وَجَّهْتُ وَجْهِي وَإِلَيْكَ أَلْجَأْتُ ظَهْرِي وَإِلَيْكَ فَوَّضْتُ أَمْرِي اللهمَّ احْفَظْنِي بِحِفْظِ الإيمَانِ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي وَمِنْ قِبَلِي وَادْفَعْ عَنِّي بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَإِنَّهُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِكَ. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ مِثْلَهُ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ لِي رَجُلٌ أَيَّ شَيْءٍ قُلْتَ حِينَ دَخَلْتَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ بِالرَّبَذَةِ قَالَ قُلْتُ اللهمَّ إِنَّكَ تَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلا يَكْفِي مِنْكَ شَيْءٌ فَاكْفِنِي بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ وَمِنْ حَيْثُ شِئْتَ وَأَنَّى شِئْتَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُيَسِّرٍ قَالَ لَمَّا قَدِمَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ أَقَامَ أَبُو جَعْفَرٍ مَوْلىً لَهُ عَلَى رَأْسِهِ وَقَالَ لَهُ إِذَا دَخَلَ عَلَيَّ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ فَلَمَّا دَخَلَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) نَظَرَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ وَأَسَرَّ شَيْئاً فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ نَفْسِهِ لا يَدْرِي مَا هُوَ ثُمَّ أَظْهَرَ يَا مَنْ يَكْفِي خَلْقَهُ كُلَّهُمْ وَلا يَكْفِيهِ أَحَدٌ اكْفِنِي شَرَّ عَبْدِ الله بْنِ عَلِيٍّ قَالَ فَصَارَ أَبُو جَعْفَرٍ لا يُبْصِرُ مَوْلاهُ وَصَارَ مَوْلاهُ لا يُبْصِرُهُ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ يَا جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ لَقَدْ عَيَّيْتُكَ فِي هَذَا الْحَرِّ فَانْصَرِفْ فَخَرَجَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) مِنْ عِنْدِهِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ لِمَوْلاهُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَفْعَلَ مَا أَمَرْتُكَ بِهِ فَقَالَ لا وَالله مَا أَبْصَرْتُهُ وَلَقَدْ جَاءَ شَيْءٌ فَحَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ وَالله لَئِنْ حَدَّثْتَ بِهَذَا الْحَدِيثِ أَحَداً لأقْتُلَنَّكَ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي دَاوُدَ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ قَالَ لِي أَ لا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً تَدْعُو بِهِ إِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ إِذَا كَرَبَنَا أَمْرٌ وَتَخَوَّفْنَا مِنَ السُّلْطَانِ أَمْراً لا قِبَلَ لَنَا بِهِ نَدْعُو بِهِ قُلْتُ بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ الله قَالَ قُلْ يَا كَائِناً قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ وَيَا مُكَوِّنَ كُلِّ شَيْءٍ وَيَا بَاقِي بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي كَذَا وَكَذَا.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ قَالَ كَتَبَ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ الْغَنَوِيُّ إِلَيَّ يَسْأَلُنِي أَنْ أَكْتُبَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) فِي دُعَاءٍ يُعَلِّمُهُ يَرْجُو بِهِ الْفَرَجَ فَكَتَبَ إِلَيَّ أَمَّا مَا سَأَلَ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ مِنْ تَعْلِيمِهِ دُعَاءً يَرْجُو بِهِ الْفَرَجَ فَقُلْ لَهُ يَلْزَمُ يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلا يَكْفِي مِنْهُ شَيْءٌ اكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي مِمَّا أَنَا فِيهِ فَإِنِّي أَرْجُو أَنْ يُكْفَى مَا هُوَ فِيهِ مِنَ الْغَمِّ إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى فَأَعْلَمْتُهُ ذَلِكَ فَمَا أَتَى عَلَيْهِ إِلا قَلِيلٌ حَتَّى خَرَجَ مِنَ الْحَبْسِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنِ ابْنِ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ (عَلَيهِما السَّلام) يَقُولُ لإبْنِهِ يَا بُنَيَّ مَنْ أَصَابَهُ مِنْكُمْ مُصِيبَةٌ أَوْ نَزَلَتْ بِهِ نَازِلَةٌ فَلْيَتَوَضَّأْ وَلْيُسْبِغِ الْوُضُوءَ ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ أَوْ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ ثُمَّ يَقُولُ فِي آخِرِهِنَّ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَيَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى وَشَاهِدَ كُلِّ مَلأ وَعَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَيَا دَافِعَ مَا يَشَاءُ مِنْ بَلِيَّةٍ وَيَا خَلِيلَ إِبْرَاهِيمَ وَيَا نَجِيَّ مُوسَى وَيَا مُصْطَفِيَ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَقَلَّتْ حِيلَتُهُ وَضَعُفَتْ قُوَّتُهُ دُعَاءَ الْغَرِيقِ الْغَرِيبِ الْمُضْطَرِّ الَّذِي لا يَجِدُ لِكَشْفِ مَا هُوَ فِيهِ إِلا أَنْتَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ فَإِنَّهُ لا يَدْعُو بِهِ أَحَدٌ إِلا كَشَفَ الله عَنْهُ إِنْ شَاءَ الله.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ أَخِي سَعِيدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَدْخُلُنِيَ الْغَمُّ فَقَالَ أَكْثِرْ مِنْ أَنْ تَقُولَ الله الله رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً فَإِذَا خِفْتَ وَسْوَسَةً أَوْ حَدِيثَ نَفْسٍ فَقُلِ اللهمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ عَدْلٌ فِيَّ حُكْمُكَ مَاضٍ فِيَّ قَضَاؤُكَ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ نُورَ بَصَرِي وَرَبِيعَ قَلْبِي وَجِلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي الله الله رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً.
Français bientôt dispo
ـ أَبُو عَلِيٍّ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ دُعَاءُ النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) لَيْلَةَ الأحْزَابِ يَا صَرِيخَ الْمَكْرُوبِينَ وَيَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ وَيَا كَاشِفَ غَمِّيَ اكْشِفْ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فَإِنَّكَ تَعْلَمُ حَالِي وَحَالَ أَصْحَابِي وَاكْفِنِي هَوْلَ عَدُوِّي.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ عَنِ الرِّضَا (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ خَرَجَ بِجَارِيَةٍ لَنَا خَنَازِيرُ فِي عُنُقِهَا فَأَتَانِي آتٍ فَقَالَ يَا عَلِيُّ قُلْ لَهَا فَلْتَقُلْ يَا رَءُوفُ يَا رَحِيمُ يَا رَبِّ يَا سَيِّدِي تُكَرِّرُهُ قَالَ فَقَالَتْهُ فَأَذْهَبَ الله عَزَّ وَجَلَّ عَنْهَا قَالَ وَقَالَ هَذَا الدُّعَاءُ الَّذِي دَعَا بِهِ جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) دُعَاءً وَأَنَا خَلْفَهُ فَقَالَ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَاسْمِكَ الْعَظِيمِ وَبِعِزَّتِكَ الَّتِي لا تُرَامُ وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِي لا يَمْتَنِعُ مِنْهَا شَيْءٌ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَكَذَا قَالَ وَكَتَبَ إِلَيَّ رُقْعَةً بِخَطِّهِ قُلْ يَا مَنْ عَلا فَقَهَرَ وَبَطَنَ فَخَبَرَ يَا مَنْ مَلَكَ فَقَدَرَ وَيَا مَنْ يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي كَذَا وَكَذَا ثُمَّ قُلْ يَا لا إِلَهَ إِلا الله ارْحَمْنِي بِحَقِّ لا إِلَهَ إِلا الله ارْحَمْنِي وَكَتَبَ إِلَيَّ فِي رُقْعَةٍ أُخْرَى يَأْمُرُنِي أَنْ أَقُولَ اللهمَّ ادْفَعْ عَنِّي بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَشَهْرِي هَذَا وَعَامِي هَذَا بَرَكَاتِكَ فِيهَا وَمَا يَنْزِلُ فِيهَا مِنْ عُقُوبَةٍ أَوْ مَكْرُوهٍ أَوْ بَلاءٍ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَعَنْ وُلْدِي بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحْوِيلِ عَافِيَتِكَ وَمِنْ فَجْأَةِ نَقِمَتِكَ وَمِنْ شَرِّ كِتَابٍ قَدْ سَبَقَ اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَإِنَّ الله قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ فَاكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي وَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي تَقُولُهُ مِائَةَ مَرَّةٍ وَأَنْتَ سَاجِدٌ.
Français bientôt dispo
ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَنَانٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ سَوْرَةَ عَنْ سَمَاعَةَ قَالَ قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ (عَلَيهِ السَّلام) إِذَا كَانَ لَكَ يَا سَمَاعَةُ إِلَى الله عَزَّ وَجَلَّ حَاجَةٌ فَقُلِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ فَإِنَّ لَهُمَا عِنْدَكَ شَأْناً مِنَ الشَّأْنِ وَقَدْراً مِنَ الْقَدْرِ فَبِحَقِّ ذَلِكَ الشَّأْنِ وَبِحَقِّ ذَلِكَ الْقَدْرِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَكَذَا فَإِنَّهُ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ لَمْ يَبْقَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَلا مُؤْمِنٌ مُمْتَحَنٌ إِلا وَهُوَ يَحْتَاجُ إِلَيْهِمَا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الأحْمَرِ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ وَالْعَلاءِ بْنِ سَيَابَةَ وَظَرِيفِ بْنِ نَاصِحٍ قَالَ لَمَّا بَعَثَ أَبُو الدَّوَانِيقِ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) رَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ اللهمَّ إِنَّكَ حَفِظْتَ الْغُلامَيْنِ بِصَلاحِ أَبَوَيْهِمَا فَاحْفَظْنِي بِصَلاحِ آبَائِي مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ اللهمَّ إِنِّي أَدْرَأُ بِكَ فِي نَحْرِهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ ثُمَّ قَالَ لِلْجَمَّالِ سِرْ فَلَمَّا اسْتَقْبَلَهُ الرَّبِيعُ بِبَابِ أَبِي الدَّوَانِيقِ قَالَ لَهُ يَا أَبَا عَبْدِ الله مَا أَشَدَّ بَاطِنَهُ عَلَيْكَ لَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ وَالله لا تَرَكْتُ لَهُمْ نَخْلاً إِلا عَقَرْتُهُ وَلا مَالاً إِلا نَهَبْتُهُ وَلا ذُرِّيَّةً إِلا سَبَيْتُهَا قَالَ فَهَمَسَ بِشَيْءٍ خَفِيٍّ وَحَرَّكَ شَفَتَيْهِ فَلَمَّا دَخَلَ سَلَّمَ وَقَعَدَ فَرَدَّ (عَلَيهِ السَّلام) ثُمَّ قَالَ أَمَا وَالله لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لا أَتْرُكَ لَكَ نَخْلاً إِلا عَقَرْتُهُ وَلا مَالاً إِلا أَخَذْتُهُ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ الله ابْتَلَى أَيُّوبَ فَصَبَرَ وَأَعْطَى دَاوُدَ فَشَكَرَ وَقَدَّرَ يُوسُفَ فَغَفَرَ وَأَنْتَ مِنْ ذَلِكَ النَّسْلِ وَلا يَأْتِي ذَلِكَ النَّسْلُ إِلا بِمَا يُشْبِهُهُ فَقَالَ صَدَقْتَ قَدْ عَفَوْتُ عَنْكُمْ فَقَالَ لَهُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّهُ لَمْ يَنَلْ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ أَحَدٌ دَماً إِلا سَلَبَهُ الله مُلْكَهُ فَغَضِبَ لِذَلِكَ وَاسْتَشَاطَ فَقَالَ عَلَى رِسْلِكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ هَذَا الْمُلْكَ كَانَ فِي آلِ أَبِي سُفْيَانَ فَلَمَّا قَتَلَ يَزِيدُ حُسَيْناً سَلَبَهُ الله مُلْكَهُ فَوَرَّثَهُ آلَ مَرْوَانَ فَلَمَّا قَتَلَ هِشَامٌ زَيْداً سَلَبَهُ الله مُلْكَهُ فَوَرَّثَهُ مَرْوَانَ بْنَ مُحَمَّدٍ فَلَمَّا قَتَلَ مَرْوَانُ إِبْرَاهِيمَ سَلَبَهُ الله مُلْكَهُ فَأَعْطَاكُمُوهُ فَقَالَ صَدَقْتَ هَاتِ أَرْفَعْ حَوَائِجَكَ فَقَالَ الإذْنُ فَقَالَ هُوَ فِي يَدِكَ مَتَى شِئْتَ فَخَرَجَ فَقَالَ لَهُ الرَّبِيعُ قَدْ أَمَرَ لَكَ بِعَشَرَةِ آلافِ دِرْهَمٍ قَالَ لا حَاجَةَ لِيَ فِيهَا قَالَ إِذَنْ تُغْضِبَهُ فَخُذْهَا ثُمَّ تَصَدَّقْ بِهَا.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ قَيْسِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) يَقُولُ مَا أُبَالِي إِذَا قُلْتُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ لَوِ اجْتَمَعَ عَلَيَّ الْجِنُّ وَالإنْسُ بِسْمِ الله وَبِالله وَمِنَ الله وَإِلَى الله وَفِي سَبِيلِ الله وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ اللهمَّ إِلَيْكَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي وَإِلَيْكَ وَجَّهْتُ وَجْهِي وَإِلَيْكَ أَلْجَأْتُ ظَهْرِي وَإِلَيْكَ فَوَّضْتُ أَمْرِي اللهمَّ احْفَظْنِي بِحِفْظِ الإيمَانِ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي وَمِنْ قِبَلِي وَادْفَعْ عَنِّي بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَإِنَّهُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ وَابْنِ فَضَّالٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الْعِلَّةِ اللهمَّ إِنَّكَ عَيَّرْتَ أَقْوَاماً فَقُلْتَ قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلا تَحْوِيلاً فَيَا مَنْ لا يَمْلِكُ كَشْفَ ضُرِّي وَلا تَحْوِيلَهُ عَنِّي أَحَدٌ غَيْرُهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاكْشِفْ ضُرِّي وَحَوِّلْهُ إِلَى مَنْ يَدْعُو مَعَكَ إِلَهاً آخَرَ لا إِلَهَ غَيْرُكَ.
Français bientôt dispo
ـ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْمُهْتَدِي عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ زُرْبِيٍّ قَالَ مَرِضْتُ بِالْمَدِينَةِ مَرَضاً شَدِيداً فَبَلَغَ ذَلِكَ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) فَكَتَبَ إِلَيَّ قَدْ بَلَغَنِي عِلَّتُكَ فَاشْتَرِ صَاعاً مِنْ بُرٍّ ثُمَّ اسْتَلْقِ عَلَى قَفَاكَ وَانْثُرْهُ عَلَى صَدْرِكَ كَيْفَمَا انْتَثَرَ وَقُلِ اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي إِذَا سَأَلَكَ بِهِ الْمُضْطَرُّ كَشَفْتَ مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَمَكَّنْتَ لَهُ فِي الأرْضِ وَجَعَلْتَهُ خَلِيفَتَكَ عَلَى خَلْقِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُعَافِيَنِي مِنْ عِلَّتِي ثُمَّ اسْتَوِ جَالِساً وَاجْمَعِ الْبُرَّ مِنْ حَوْلِكَ وَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ وَاقْسِمْهُ مُدّاً مُدّاً لِكُلِّ مِسْكِينٍ وَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ قَالَ دَاوُدُ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ فَكَأَنَّمَا نُشِطْتُ مِنْ عِقَالٍ وَقَدْ فَعَلَهُ غَيْرُ وَاحِدٍ فَانْتَفَعَ بِهِ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ نُعَيْمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ اشْتَكَى بَعْضُ وُلْدِهِ فَقَالَ يَا بُنَيَّ قُلِ اللهمَّ اشْفِنِي بِشِفَائِكَ وَدَاوِنِي بِدَوَائِكَ وَعَافِنِي مِنْ بَلائِكَ فَإِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لأبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا الَّذِي قَدْ ظَهَرَ بِوَجْهِي يَزْعُمُ النَّاسُ أَنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَبْتَلِ بِهِ عَبْداً لَهُ فِيهِ حَاجَةٌ فَقَالَ لِي لا لَقَدْ كَانَ مُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ مُكَنَّعَ الأصَابِعِ فَكَانَ يَقُولُ هَكَذَا وَيَمُدُّ يَدَهُ وَيَقُولُ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ قَالَ ثُمَّ قَالَ إِذَا كَانَ الثُّلُثُ الأخِيرُ مِنَ اللَّيْلِ فِي أَوَّلِهِ فَتَوَضَّأْ وَقُمْ إِلَى صَلاتِكَ الَّتِي تُصَلِّيهَا فَإِذَا كُنْتَ فِي السَّجْدَةِ الأخِيرَةِ مِنَ الرَّكْعَتَيْنِ الأولَيَيْنِ فَقُلْ وَأَنْتَ سَاجِدٌ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا سَامِعَ الدَّعَوَاتِ وَيَا مُعْطِيَ الْخَيْرَاتِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَعْطِنِي مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَاصْرِفْ عَنِّي مِنْ شَرِّ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَأَذْهِبْ عَنِّي هَذَا الْوَجَعَ وَسَمِّهِ فَإِنَّهُ قَدْ غَاظَنِي وَأَحْزَنَنِي وَأَلِحَّ فِي الدُّعَاءِ قَالَ فَمَا وَصَلْتُ إِلَى الْكُوفَةِ حَتَّى أَذْهَبَ الله بِهِ عَنِّي كُلَّهُ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَعِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ جَمِيعاً عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ مَرَّ بِهِ الْبَلاءُ فَقُلِ الْحَمْدُ لله الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَيْكَ وَعَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ وَلا تُسْمِعْهُ.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ دَاوُدَ بْنِ زُرْبِيٍّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ تَضَعُ يَدَكَ عَلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي فِيهِ الْوَجَعُ وَتَقُولُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ الله الله رَبِّي حَقّاً لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً اللهمَّ أَنْتَ لَهَا وَلِكُلِّ عَظِيمَةٍ فَفَرِّجْهَا عَنِّي.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ دَاوُدَ عَنْ مُفَضَّلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) لِلأوْجَاعِ تَقُولُ بِسْمِ الله وَبِالله كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ لله فِي عِرْقٍ سَاكِنٍ وَغَيْرِ سَاكِنٍ عَلَى عَبْدٍ شَاكِرٍ وَغَيْرِ شَاكِرٍ وَتَأْخُذْ لِحْيَتَكَ بِيَدِكَ الْيُمْنَى بَعْدَ صَلاةٍ مَفْرُوضَةٍ وَتَقُولُ اللهمَّ فَرِّجْ عَنِّي كُرْبَتِي وَعَجِّلْ عَافِيَتِي وَاكْشِفْ ضُرِّي ثَلاثَ مَرَّاتٍ وَاحْرِصْ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ مَعَ دُمُوعٍ وَبُكَاءٍ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ رَجُلٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ وَجَعاً بِي فَقَالَ قُلْ بِسْمِ الله ثُمَّ امْسَحْ يَدَكَ عَلَيْهِ وَقُلْ أَعُوذُ بِعِزَّةِ الله وَأَعُوذُ بِقُدْرَةِ الله وَأَعُوذُ بِجَلالِ الله وَأَعُوذُ بِعَظَمَةِ الله وَأَعُوذُ بِجَمْعِ الله وَأَعُوذُ بِرَسُولِ الله وَأَعُوذُ بِأَسْمَاءِ الله مِنْ شَرِّ مَا أَحْذَرُ وَمِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ عَلَى نَفْسِي تَقُولُهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ قَالَ فَفَعَلْتُ فَأَذْهَبَ الله عَزَّ وَجَلَّ بِهَا الْوَجَعَ عَنِّي.
Français bientôt dispo
ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَوْنٍ قَالَ أَمِرَّ يَدَكَ عَلَى مَوْضِعِ الْوَجَعِ ثُمَّ قُلْ بِسْمِ الله وَبِالله وَمُحَمَّدٌ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللهمَّ امْسَحْ عَنِّي مَا أَجِدُ ثُمَّ تُمِرُّ يَدَكَ الْيُمْنَى وَتَمْسَحُ مَوْضِعَ الْوَجَعِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ.
Français bientôt dispo
ـ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَخِي غَرَامٍ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ تَضَعُ يَدَكَ عَلَى مَوْضِعِ الْوَجَعِ ثُمَّ تَقُولُ بِسْمِ الله وَبِالله وَمُحَمَّدٌ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله اللهمَّ امْسَحْ عَنِّي مَا أَجِدُ وَتَمْسَحُ الْوَجَعَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ.
Français bientôt dispo
ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى عَنْ عَمِّهِ قَالَ قُلْتُ لَهُ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ لِوَجَعٍ أَصَابَنِي قَالَ قُلْ وَأَنْتَ سَاجِدٌ يَا الله يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا رَبَّ الأرْبَابِ وَإِلَهَ الآلِهَةِ وَيَا مَلِكَ الْمُلُوكِ وَيَا سَيِّدَ السَّادَةِ اشْفِنِي بِشِفَائِكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ فَإِنِّي عَبْدُكَ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتِكَ.